
في "أصداء الروح"، لم أكتب قصصا فحسب، بل نزفت مشاعر نساء تكسرت فيهن الأحلام، ثم نهضن من تحت الركام. كل حكاية صرخة، وكل بطلة مرآة لصوت ظل مكسورا طويلا. بين الخيانة والخذلان، وبين الحب والأمل، تنبض الأرواح بأصداء لا يسمعها إلا من عاشها. كتبت عنهن... وربما كتبت عنك.