كتاب الأدب الروسي قبل الثورة البلشفية وبعدها

كتاب الأدب الروسي قبل الثورة البلشفية وبعدها

تأليف : رمسيس عوض

النوعية : الأدب

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب الأدب الروسي قبل الثورة البلشفية وبعدها بقلم رمسيس عوض..يتناول هذا الكتاب الأدب الروسي قبل الثورة البلشفية وبعدها. وهو يركز على أهم المدارس الأدبية وأبرز الإتجاهات التي سادت هذا الأدب, ومعظم هذه الإتجاهات جديدة على القارىء العربي مثل الإخوة سيرابيون وجماعة الأوبريو تس وجماعة المضيق وجماعة الذرويين وجماعة الشعراء الحدادين [أو الشعراء الكلونيين], هذا إلى جانب المدارس الأخرى التي قد يعرفها هذا القارىء مثل الرمزية والمستقبلية والشكلية والبروتوكولت والزادانوفية. ويتناول الكتاب أيضا رأي لينين في الأدب. وغني عن البيان أن بعض هذه الإتجاهات الأدبية أيدت الثورة البلشفية وناصرتها في حين أن بعضها الآخر ناصب هذه الثورة العداء
كتاب الأدب الروسي قبل الثورة البلشفية وبعدها بقلم رمسيس عوض..يتناول هذا الكتاب الأدب الروسي قبل الثورة البلشفية وبعدها. وهو يركز على أهم المدارس الأدبية وأبرز الإتجاهات التي سادت هذا الأدب, ومعظم هذه الإتجاهات جديدة على القارىء العربي مثل الإخوة سيرابيون وجماعة الأوبريو تس وجماعة المضيق وجماعة الذرويين وجماعة الشعراء الحدادين [أو الشعراء الكلونيين], هذا إلى جانب المدارس الأخرى التي قد يعرفها هذا القارىء مثل الرمزية والمستقبلية والشكلية والبروتوكولت والزادانوفية. ويتناول الكتاب أيضا رأي لينين في الأدب. وغني عن البيان أن بعض هذه الإتجاهات الأدبية أيدت الثورة البلشفية وناصرتها في حين أن بعضها الآخر ناصب هذه الثورة العداء
رمسيس عوض مفكر موسوعي ومترجم وأكاديمي مرموق، نشأ في أسرة متوسطة الحال في محافظة المنيا عام 1929، يعمل أستاذاً للأدب الإنكليزي في كلية الألسن جامعة عين شمس، نسيج وحده، ونموذج فريد للأستاذ الجامعي، ويشهد على ذلك تعدد اهتماماته وإسهاماته الأدبية والثقافية والفكرية، كما أنه ناقد ومؤرخ للأدب وموثق ببليوغ...
رمسيس عوض مفكر موسوعي ومترجم وأكاديمي مرموق، نشأ في أسرة متوسطة الحال في محافظة المنيا عام 1929، يعمل أستاذاً للأدب الإنكليزي في كلية الألسن جامعة عين شمس، نسيج وحده، ونموذج فريد للأستاذ الجامعي، ويشهد على ذلك تعدد اهتماماته وإسهاماته الأدبية والثقافية والفكرية، كما أنه ناقد ومؤرخ للأدب وموثق ببليوغرافي. يتسم إسهامه في الأدب العربي بالتميز، فموسوعته الببليوغرافية للمسرح المصري في الفترة من 1900 إلى 1930 نموذج يحتذى في مجال الدراسات المسرحية الجادة. قدم للمكتبة العربية 80 كتاباً يتناول بعضها الأدب العربي المعاصر مثل أدب توفيق الحكيم، وبعضها يتناول الحس الحضاري والوطني عند المشتغلين بالمسرح المصري، فكتابه «اتجاهات سياسية في المسرح المصري قبل ثورة 1919» يلقي الضوء على الدور الوطني الطليعي الذي اضطلع به المسرح المصري في إذكاء ثورة 1919، كما أن كتابه «شكسبير في مصر» الذي قامت مكتبة الإسكندرية بترجمته إلى اللغة الإنكليزية، يبرز الحس الحضاري المصري، إلى جانب ترجماته إلى العربية لأشهر فلاسفة ومفكري وأدباء الغرب أمثال: برتراند راسل، وجوليان هكسلي، ود.هـ لورانس، فضلاً عن أنه مدافع نشيط عن حرية التعبير الأمر الذي جعله يؤلف خمسة كتب عن محاكم التفتيش، وثمانية كتب عن معسكرات الاعتقال النازية.

هل تنصح بهذا الكتاب؟