كتاب الأفلاطونية المحدثة عند العرب

كتاب الأفلاطونية المحدثة عند العرب

تأليف : عبد الرحمن بدوي

النوعية : الفلسفة والمنطق

حفظ تقييم

كتاب الأفلاطونية المحدثة عند العرب للمؤلف عبد الرحمن بدوي يقدم الكتاب صورة عن الأفلاطونية المحدثة كما عرفها العرب في آثارها الأصلية والتي لم ينسبوها إلى أصحابها الحقيقيين حيث اعتقدوا أنها من نتاج أرسطو وذلك من خلال طائفة من النصوص، بعضها لا يرقلس والبعض الآخر منحول. منه ما نسب إلى أفلاطون ومنه ما نسب إلى هرمس ولكنها من وحي الأفلاطونية المحدثة. وهدف المحقق من هذا الكتاب هو أحياء تراث "برقلس عند العرب" فقد عنى بما تيسر له من آثاره العربية، حتى يكون في متناول الباحث كل ما يتصل بهذا الفيلسوف اللاهوتي الوثني.

كتاب الأفلاطونية المحدثة عند العرب للمؤلف عبد الرحمن بدوي يقدم الكتاب صورة عن الأفلاطونية المحدثة كما عرفها العرب في آثارها الأصلية والتي لم ينسبوها إلى أصحابها الحقيقيين حيث اعتقدوا أنها من نتاج أرسطو وذلك من خلال طائفة من النصوص، بعضها لا يرقلس والبعض الآخر منحول. منه ما نسب إلى أفلاطون ومنه ما نسب إلى هرمس ولكنها من وحي الأفلاطونية المحدثة. وهدف المحقق من هذا الكتاب هو أحياء تراث "برقلس عند العرب" فقد عنى بما تيسر له من آثاره العربية، حتى يكون في متناول الباحث كل ما يتصل بهذا الفيلسوف اللاهوتي الوثني.

أحد أبرز أساتذة الفلسفة العرب في القرن العشرين وأغزرهم إنتاجا، إذ شملت أعماله أكثر من 150 كتابا تتوزع ما بين تحقيق وترجمة وتأليف، ويعتبره بعض المهتمين بالفلسفة من العرب أول فيلسوف وجودي مصري، وذلك لشده تأثره ببعض الوجوديين الأوروبيين وعلى رأسهم الفيلسوف الألماني مارتن هايدجر. أنهى شهادته الابتدائية...
أحد أبرز أساتذة الفلسفة العرب في القرن العشرين وأغزرهم إنتاجا، إذ شملت أعماله أكثر من 150 كتابا تتوزع ما بين تحقيق وترجمة وتأليف، ويعتبره بعض المهتمين بالفلسفة من العرب أول فيلسوف وجودي مصري، وذلك لشده تأثره ببعض الوجوديين الأوروبيين وعلى رأسهم الفيلسوف الألماني مارتن هايدجر. أنهى شهادته الابتدائية في 1929 من مدرسة فارسكور ثم شهادته في الكفاءة عام 1932 من المدرسة السعيدية في الجيزة. وفي عام 1934 أنهى دراسة البكالوريا (صورة شهادة البكالوريا)، حيث حصل على الترتيب الثاني على مستوى مصر، من مدرسة السعيدية، وهي مدرسة إشتهر بأنها لأبناء الأثرياء والوجهاء. إلتحق بعدها بجامعة القاهرة، كلية الآداب، قسم الفلسفة، سنة 1934، وتم إبتعاثه إلى ألمانيا والنمسا أثناء دراسته، وعاد عام 1937 إلى القاهرة، ليحصل في مايو 1938 على الليسانس الممتازة من قسم الفلسفة.