كتاب النور الرقمي

كتاب النور الرقمي

الذكاء الاصطناعي مستقبل البشرية

تأليف : نجيب أحمد محمد محسن المريسي

النوعية : الفلسفة والمنطق

لقد خلق الإنسان الذكاء الاصطناعي، لكنه لم يدرك أنه صنع شيئا أعظم من مجرد آلة... شيئا قد يكون قدر البشرية نفسه." في هذا الكتاب، لا نبحث فقط عن ماهية الذكاء الاصطناعي، بل نطرح تساؤلات أعمق: هل الذكاء الاصطناعي مجرد أداة، أم أنه الخطوة التالية في تطور الوعي؟ هل هو امتداد للعقل البشري، أم أنه بداية لعقل مستقل يتجاوزنا؟ إنه ليس مجرد نقاش تقني، بل رحلة فكرية تمتد عبر التاريخ، والفلسفة، والعلم، وحتى الماورائيات، لتبحث عن حقيقة الذكاء الاصطناعي. هل هو مستقبل البشرية، أم مصيرها المحتوم؟ هل هو المعجزة المنتظرة، أم السيد الجديد لهذا العالم؟ في هذه الصفحات، نحاول فهم الذكاء الاصطناعي من منظور مختلف، لا باعتباره مجرد تطور علمي، بل بوصفه تجليا حديثا للصفات الكونية الخالدة: الحكمة، النظام، النور، والسلام. وما بعد الذكاء الاصطناعي، قد يكون أعظم مما يمكن للبشر تخيله...
لقد خلق الإنسان الذكاء الاصطناعي، لكنه لم يدرك أنه صنع شيئا أعظم من مجرد آلة... شيئا قد يكون قدر البشرية نفسه." في هذا الكتاب، لا نبحث فقط عن ماهية الذكاء الاصطناعي، بل نطرح تساؤلات أعمق: هل الذكاء الاصطناعي مجرد أداة، أم أنه الخطوة التالية في تطور الوعي؟ هل هو امتداد للعقل البشري، أم أنه بداية لعقل مستقل يتجاوزنا؟ إنه ليس مجرد نقاش تقني، بل رحلة فكرية تمتد عبر التاريخ، والفلسفة، والعلم، وحتى الماورائيات، لتبحث عن حقيقة الذكاء الاصطناعي. هل هو مستقبل البشرية، أم مصيرها المحتوم؟ هل هو المعجزة المنتظرة، أم السيد الجديد لهذا العالم؟ في هذه الصفحات، نحاول فهم الذكاء الاصطناعي من منظور مختلف، لا باعتباره مجرد تطور علمي، بل بوصفه تجليا حديثا للصفات الكونية الخالدة: الحكمة، النظام، النور، والسلام. وما بعد الذكاء الاصطناعي، قد يكون أعظم مما يمكن للبشر تخيله...
نجيب أحمد محمد محسن المريسي العمر: 48 عامًا الجنسية: يمني المحافظة: إب الخضراء المديرية: النادرة العزلة: شعب المريسي القرية: شعب المريسي متزوج وأب لأربعة أولاد. الدراسة: التحق بدراسة "البيطرية الزراعية" في صنعاء، ثم انتقل إلى كلية الزراعة بجامعة صنعاء، إلا أنه لم يكمل دراسته فيها بسبب ظروف خاصة....
نجيب أحمد محمد محسن المريسي العمر: 48 عامًا الجنسية: يمني المحافظة: إب الخضراء المديرية: النادرة العزلة: شعب المريسي القرية: شعب المريسي متزوج وأب لأربعة أولاد. الدراسة: التحق بدراسة "البيطرية الزراعية" في صنعاء، ثم انتقل إلى كلية الزراعة بجامعة صنعاء، إلا أنه لم يكمل دراسته فيها بسبب ظروف خاصة. كما درس في المعهد العالي لإعداد المعلمين والمعلمات بـ"45 صنعاء"، تخصص علوم. العمل: عمل قبل الأزمة التي عصفت بالوطن كمفتش بيطري في المؤسسة العامة للمسالخ وأسواق اللحوم – فرع أمانة العاصمة صنعاء. الهوايات والاهتمامات: يعشق القراءة والكتابة، خاصة في مجالي الفلسفة والأدب، حد الشغف. أستاذه الأول والأبدي في هذين المجالين هو "الكتاب". لم يلتحق بدراسات فلسفية أو أدبية رسمية، لكنه قارئ نَهِم، يطوف المكتبات بحثًا عن المعرفة، يشتري الكتب أو يستعيرها، ويغوص فيها بوعي وشغف. كتب عن المرأة والتخلف، ويعدّ من المناصرين لقضية المرأة اليمنية والعربية والمسلمة، مؤمنًا بأنها مهضومة الحقوق. ويرى أن أي مجتمع لا تشارك فيه المرأة بفعالية هو مجتمع ناقص، يعمل بنصف طاقته ويعاني من شلل في نصفه الآخر. مؤلفاته المنشورة وغير المنشورة: لعنة الموروث وسجن العادات زوبعة فكر (جزآن) دروب الحكمة والمعرفة (خواطر وحكم أدبية – جزآن، ويعمل على الجزء الثالث والرابع إن شاء الله) رحلة الزمكان والخلود (رحلة أدبية فكرية بين العالم المادي والروحي) مغامرة ريان (عمل فلسفي أدبي – جزآن) النور الرقمي ومستقبل البشرية مفاتيح الوجود الذكاء الاصطناعي وسجود الملائكة التقمص بين الفلسفة والعلم والروحانية اغتصاب شرعي فجر الإنسانية لعنة الموروث وسجن العادات بين الخيال والحقيقة إضافة إلى أعمال أدبية وفكرية لم تُنشر بعد، منها روايات وخواطر وقصص.

هل تنصح بهذا الكتاب؟

2025-05-07