
وهو بذلك ينقل أحداث التاريخ من تشكُّلها الرأسي المتتابع من ماضٍ وحاضر ومستقبل، ينقلها من هذا المنظور إلى المنظور الأفقي بحسبانها كلِّها حدثت وتمَّت وصارت من الماضي. وهذا المنهج يتيح لنا أن نستقرئ أحداث التاريخ في تشكُّلاتها التي جرت؛ لنستطيع بالمقارنة بين بعضها البعض أن نستخلص العبر والدروس وعوامل الإنجاز والفشل وظروف التشكُّل والتعثّر.
وهو بذلك ينقل أحداث التاريخ من تشكُّلها الرأسي المتتابع من ماضٍ وحاضر ومستقبل، ينقلها من هذا المنظور إلى المنظور الأفقي بحسبانها كلِّها حدثت وتمَّت وصارت من الماضي. وهذا المنهج يتيح لنا أن نستقرئ أحداث التاريخ في تشكُّلاتها التي جرت؛ لنستطيع بالمقارنة بين بعضها البعض أن نستخلص العبر والدروس وعوامل الإنجاز والفشل وظروف التشكُّل والتعثّر.