كتاب دروس في علوم الحديث

كتاب دروس في علوم الحديث

تأليف : عدنان إبراهيم

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

سلسلة صوتية للشيخ عدنان إبراهيم عن علم مصطلح الحديث من تسع حلقات (حوالي عشر ساعات)


الحديث والسنة والعلوم المعرفة بالراوي1
فروع إختلال الضبط والجرح والتعديل وعلوم رواية الحديث 2
الصحيح ، الحسن، المستدركات والمستخرجات 3
الصحيح لغيره والحسن لغيره 4
أنواع الحديث المردود وعلوم المتن من حيث قائله 5
متن الحديث وعلوم السند 6
علوم السند من حيث الإنقطاع 7
العلوم المشتركة بين السند والمتن 8
تعدّد رواة الحديث مع إتفاقهم واختلاف رواية الحديث 9

سلسلة صوتية للشيخ عدنان إبراهيم عن علم مصطلح الحديث من تسع حلقات (حوالي عشر ساعات)


الحديث والسنة والعلوم المعرفة بالراوي1
فروع إختلال الضبط والجرح والتعديل وعلوم رواية الحديث 2
الصحيح ، الحسن، المستدركات والمستخرجات 3
الصحيح لغيره والحسن لغيره 4
أنواع الحديث المردود وعلوم المتن من حيث قائله 5
متن الحديث وعلوم السند 6
علوم السند من حيث الإنقطاع 7
العلوم المشتركة بين السند والمتن 8
تعدّد رواة الحديث مع إتفاقهم واختلاف رواية الحديث 9

عدنان إبراهيم أبو محمد، من مواليد معسكر النصيرات، مدينة غزّة، سنة 1966، حيث زاول فيه تعليمه الإبتدائي و الإعدادي و الثانوي، ليغادره إلى يوغسلافيا، حيث درس الطب في جامعاتها، وبسبب ظروف الحرب، إنتقل إلى فيينا أوائل التسعينيات، حيث أتمّ دراسة الطب بجامعتها، والدراسات الشرعية في كلية الإمام الأوزاعي بلب...
عدنان إبراهيم أبو محمد، من مواليد معسكر النصيرات، مدينة غزّة، سنة 1966، حيث زاول فيه تعليمه الإبتدائي و الإعدادي و الثانوي، ليغادره إلى يوغسلافيا، حيث درس الطب في جامعاتها، وبسبب ظروف الحرب، إنتقل إلى فيينا أوائل التسعينيات، حيث أتمّ دراسة الطب بجامعتها، والدراسات الشرعية في كلية الإمام الأوزاعي بلبنان، والتي تخرّج منها بدرجة مشرّف جدّا. أتّم فضيلته حفظ كتاب الله مبكّرا، و كذلك الكثير من أمّهات الكتب، و كان منذ نعومة أظفاره مطالعا وقارئا شغوفا متمتعا بالتحصيل العلمي في جميع مجالاته: الشرعية والعلمية، وهو ما ولّد عنده البصيرة النيّرة و العقل المتفتّح وإنتهج لنفسه منهجا وسطيا كان من توفيق الله سبحانه له أنه لم يحد عنه يوما. وضع الشيخ عددا من الكتب في مطلع شبابه ـ وقد أكرمه الله تعالى بسرعة التأليف ـ إلّا أنه رفض نشر أيّا منها سوء ظن بنفسه. ثم أمسك عن التأليف و لا يزال مع إلحاح علماء و مفكّرين كبار عليه من أمثال العلامة الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي ـ الذي شهد على الملأ في شيخنا الحبيب الشيخ عدنان أنه لم ير في حياته كلها مثله، وأنّه كان يؤكّد دائما على ضرورة وجود العالم الموسوعي الجامع ، إلّا أنّه كان يرى ذلك مجرّد نظرية ، إلى أن إلتقى بشيخنا فعلم ـ ولله الحمد ـ أنّ هناك مصداقا واقعيا لهذه النظرية ، (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ).