كتاب علي الطنطاوي وآراؤه في الأدب والنقد

كتاب علي الطنطاوي وآراؤه في الأدب والنقد

تأليف : رائد السمهوري

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب علي الطنطاوي وآراؤه في الأدب والنقد بقلم رائد السمهوري..هذا الكتاب دراسة لأدب الشيخ علي الطنطاوي ونقده، وما قدمه في هذا المجال. الكتاب في مدخل وثلاثة أبواب وخاتمة؛ وضح المؤلف في المدخل تحت عنوان ((قبل البدء)) حقيقة علاقته بالشيخ الطنطاوي، وهي العلاقة التي أدت إلى إطلاق بحثه عنه، مع ذكر ما عاناه في جمع مادته. خصص المؤلف الباب الأول لسيرة الطنطاوي الذاتية، وجاء في فصلين؛ الأول لحياته من الولادة حتى الوفاة وما تركه من أعمال، والثاني بسط فيه عوامل تكوُّن الطنطاوي كما يراها المؤلف. وتناول في الباب الثاني آراء الطنطاوي في الأدب، وكان في ثلاثة فصول؛ الأول: تكلم فيه على رؤية الطنطاوي للأدب وأهميته لديه. والثاني أورد فيه مواقف الطنطاوي من القضايا الأدبية السائدة في عصره. والثالث بحث فيه حال الأدب في أيامه. ولم يُخفِ ألمه مما آل إليه من ضعف وانحدار، ذاكراً بعض النقاط التي من شأنها النهوض به من جديد. وبحث في الباب الثالث ما يتعلق بآراء الطنطاوي النقدية، وجعله في فصلين؛ الأول أوضح فيه مفهوم الطنطاوي للنقد والمناهج النقدية التي يرى أن تُطبَّق.. ومفهومَه عن شروط الناقد الحق. والثاني أورد فيه التطبيق النقدي عند الطنطاوي، وحلل فيه المقاييس التي بنى عليها أحكامه. ختم المؤلف بحثه بخلاصة لما ورد في الكتاب، وأهم النتائج التي توصل إليها.
كتاب علي الطنطاوي وآراؤه في الأدب والنقد بقلم رائد السمهوري..هذا الكتاب دراسة لأدب الشيخ علي الطنطاوي ونقده، وما قدمه في هذا المجال. الكتاب في مدخل وثلاثة أبواب وخاتمة؛ وضح المؤلف في المدخل تحت عنوان ((قبل البدء)) حقيقة علاقته بالشيخ الطنطاوي، وهي العلاقة التي أدت إلى إطلاق بحثه عنه، مع ذكر ما عاناه في جمع مادته. خصص المؤلف الباب الأول لسيرة الطنطاوي الذاتية، وجاء في فصلين؛ الأول لحياته من الولادة حتى الوفاة وما تركه من أعمال، والثاني بسط فيه عوامل تكوُّن الطنطاوي كما يراها المؤلف. وتناول في الباب الثاني آراء الطنطاوي في الأدب، وكان في ثلاثة فصول؛ الأول: تكلم فيه على رؤية الطنطاوي للأدب وأهميته لديه. والثاني أورد فيه مواقف الطنطاوي من القضايا الأدبية السائدة في عصره. والثالث بحث فيه حال الأدب في أيامه. ولم يُخفِ ألمه مما آل إليه من ضعف وانحدار، ذاكراً بعض النقاط التي من شأنها النهوض به من جديد. وبحث في الباب الثالث ما يتعلق بآراء الطنطاوي النقدية، وجعله في فصلين؛ الأول أوضح فيه مفهوم الطنطاوي للنقد والمناهج النقدية التي يرى أن تُطبَّق.. ومفهومَه عن شروط الناقد الحق. والثاني أورد فيه التطبيق النقدي عند الطنطاوي، وحلل فيه المقاييس التي بنى عليها أحكامه. ختم المؤلف بحثه بخلاصة لما ورد في الكتاب، وأهم النتائج التي توصل إليها.
باحث وناقد في الأدب والفكر الإسلامي، مهتم بالفلسفة وعلم الكلام وأصول الفقه، يحضر الدكتوراة في الدراسات الإسلامية في جامعة المقاصد الخيرية الإسلامية في بيروت. له من الكتب: "نقد الخطاب السلفي ابن تيمية نموذجًا"، و"علي الطنطاوي وآراؤه في الأدب والنقد"، و"تهافت أبي يعرب المرزوقي، وأدلوجته الاسمية، ودعاو...
باحث وناقد في الأدب والفكر الإسلامي، مهتم بالفلسفة وعلم الكلام وأصول الفقه، يحضر الدكتوراة في الدراسات الإسلامية في جامعة المقاصد الخيرية الإسلامية في بيروت. له من الكتب: "نقد الخطاب السلفي ابن تيمية نموذجًا"، و"علي الطنطاوي وآراؤه في الأدب والنقد"، و"تهافت أبي يعرب المرزوقي، وأدلوجته الاسمية، ودعاواه على ابن تيمية وأئمة الإسلام"، و"علي الطنطاوي وأعلام عصره (سيد قطب وآخرون)

هل تنصح بهذا الكتاب؟