داخل بيت بسيط من طين وكرامة، عاش حمدان بن عبد القادر، طفلا لا يعرف من الدنيا سوى حكايات أمه رقية، وهمسات الأرض التي عشقها… قبل أن ينقلب كل شيء.
بيسان، المدينة الفلسطينية التي اغتصبوا شمسها وسرقوا زرعها، كانت شاهدة على المجازر والدموع، على البيوت المحروقة والأرحام المغتصبة، على أطفال صرخوا فلم ينقذهم أحد، وعلى قلوب أنينها خافت… لكنه لم يمت.
هذه الرواية ليست خيالا، بل صرخة مدفونة في ذاكرة التاريخ، يرويها حمدان وهو يتيم الأم، مكسور القلب، شاهد على المجازر، مشرد في المخيم… لكنه لم يركع.
"أنين قلب خافت" ليست حكاية حمدان وحده، بل حكاية وطن ينتهك كل يوم، وأصوات خنقت حتى صارت تهمس… لكنها لن تسكت.
هي رواية لمن لم يقرأ عن بيسان، عن فلسطين، عن القهر الذي لا ينسى و الذي لا يمكن غض النظر عنه اكثر، والحق الذي لا يموت.
داخل بيت بسيط من طين وكرامة، عاش حمدان بن عبد القادر، طفلا لا يعرف من الدنيا سوى حكايات أمه رقية، وهمسات الأرض التي عشقها… قبل أن ينقلب كل شيء.
بيسان، المدينة الفلسطينية التي اغتصبوا شمسها وسرقوا زرعها، كانت شاهدة على المجازر والدموع، على البيوت المحروقة والأرحام المغتصبة، على أطفال صرخوا فلم ينقذهم أحد، وعلى قلوب أنينها خافت… لكنه لم يمت.
هذه الرواية ليست خيالا، بل صرخة مدفونة في ذاكرة التاريخ، يرويها حمدان وهو يتيم الأم، مكسور القلب، شاهد على المجازر، مشرد في المخيم… لكنه لم يركع.
"أنين قلب خافت" ليست حكاية حمدان وحده، بل حكاية وطن ينتهك كل يوم، وأصوات خنقت حتى صارت تهمس… لكنها لن تسكت.
هي رواية لمن لم يقرأ عن بيسان، عن فلسطين، عن القهر الذي لا ينسى و الذي لا يمكن غض النظر عنه اكثر، والحق الذي لا يموت.
المزيد...
