كتاب المسيحية والألم

كتاب المسيحية والألم

تأليف : الأنبا يوأنس أسقف الغربية

النوعية : الأديان

حفظ تقييم

كتاب المسيحية والألم للمؤلف الأنبا يوأنس أسقف الغربية المسيحية والألم.. موضوع الألم من الموضوعات التي شغلت أذهان الفلاسفة والمفكرين والمتدينين عبر العصور على السواء... وموضوع الألم هو موضوع اليوم وكل يوم، كما كان هو موضوع الماضي البعيد والقريب... إنه الموضوع الذي تكتنفه تساؤلات كثيرة، يبدو بعضها صعباً

ومحيّراً... وهذا الكتاب يعالج قضية الألم من منظار مسيحي، حينئذ يجد المؤمن نفسه أمام مفهوم جديد ومذاقة جديدة حلوة للألم!! إنه يحدثك عن علاقة الحب بالألم. لماذا يسمح الله لأحبائه وأولاده أن يتألموا. ويشرح بركات الألم والمشجعات على إحتماله.. وبالجملة ستجد هذا الكتاب عوناً لك على حمل الصليب بفرح، الأمر الذي يجعلك تلميذاً أميناً للرب يسوع المخلص.

كتاب المسيحية والألم للمؤلف الأنبا يوأنس أسقف الغربية المسيحية والألم.. موضوع الألم من الموضوعات التي شغلت أذهان الفلاسفة والمفكرين والمتدينين عبر العصور على السواء... وموضوع الألم هو موضوع اليوم وكل يوم، كما كان هو موضوع الماضي البعيد والقريب... إنه الموضوع الذي تكتنفه تساؤلات كثيرة، يبدو بعضها صعباً

ومحيّراً... وهذا الكتاب يعالج قضية الألم من منظار مسيحي، حينئذ يجد المؤمن نفسه أمام مفهوم جديد ومذاقة جديدة حلوة للألم!! إنه يحدثك عن علاقة الحب بالألم. لماذا يسمح الله لأحبائه وأولاده أن يتألموا. ويشرح بركات الألم والمشجعات على إحتماله.. وبالجملة ستجد هذا الكتاب عوناً لك على حمل الصليب بفرح، الأمر الذي يجعلك تلميذاً أميناً للرب يسوع المخلص.

- وُلِد من أبوين تقيين فى 25 أكتوبر عام 1923 م باسم رمزى عزوز . - اندمج فى الخدمة بكنيسة الملاك ميخائيل بطوسون عام 1942 م وخدم أيضاً فى كنيسة الأنبا أنطونيوس والقديسة دميانة بشبرا . - حصل على ليسانس آداب قسم تاريخ من كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1952 م وعمل مدرساً بمدرسة الملك الكامل بالمنصور...
- وُلِد من أبوين تقيين فى 25 أكتوبر عام 1923 م باسم رمزى عزوز . - اندمج فى الخدمة بكنيسة الملاك ميخائيل بطوسون عام 1942 م وخدم أيضاً فى كنيسة الأنبا أنطونيوس والقديسة دميانة بشبرا . - حصل على ليسانس آداب قسم تاريخ من كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1952 م وعمل مدرساً بمدرسة الملك الكامل بالمنصورة حتى نهاية العام الدراسى 1955 م . - ذهب إلى دير السيدة العذراء السريان فى صيف عام 1955 م للخلوة كعادته ولكنه فى هذه المرة قرر أن يبقى فى الدير نهائياً طالباً الرهبنة .