مرت علي أيام من شدة حزني كنت أحفر على الأبواب والجدران والأوراق رثائي علية، ثم تأتيني قائلا لو عاد معتذرا؟
والله لو عاد محترقا، مهتريا، ذابله كل أغصان عمره لرفضتة قبل أن يرتد طرفي.
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!