هنا عدن!
هنا الأصالة، هنا الروح، هنا كل فن!
من يصل إلى حدود عدن وتدوس نعاله ذرات ترابها، يستحيل أن يعود منها خالي الوفاض،
بل ولا يتعجب أن يفقد فيها أجزاء منه، ويعود ممتلئا بها!
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!