
وملاحظة قيام الله على خلقه وتدبيره لأمرهم وهيمنته على أحوالهم هى الطريق إلى ولايته واجتبائه ، وعندما ترجع إلى شهادات العلماء الكونيين الأجانب التى ذكرها بين يدى هذا البحث تشعر بأن هؤلاء العلماء لم يسكروا بخمر إلهية كما يعبر الصوفيون عندنا ، بل كانوا فى درجة عالية من الصحو العقلى أمكنتهم من رؤية المكوّن وهو يبحثون فى الكون .
وملاحظة قيام الله على خلقه وتدبيره لأمرهم وهيمنته على أحوالهم هى الطريق إلى ولايته واجتبائه ، وعندما ترجع إلى شهادات العلماء الكونيين الأجانب التى ذكرها بين يدى هذا البحث تشعر بأن هؤلاء العلماء لم يسكروا بخمر إلهية كما يعبر الصوفيون عندنا ، بل كانوا فى درجة عالية من الصحو العقلى أمكنتهم من رؤية المكوّن وهو يبحثون فى الكون .